قال اللواء محمد عبد العظيم رئيس الحزب الجمهوري المصري : نحن رئيس و اعضاء الحزب الجمهوري المصري نري ان تعديل اتفاقية السلام كامب ديفيد بين مصر و إسرائيل و التي تم التوقيع عليها في مارس ١٩٧٧ بما يتيح للقوات المسلحة المصرية مواجهة العدائيات في سيناء وذلك بذيادة تواجد القوات المسلحة في سيناء مما يتيح السيطرة الكاملة علي اراضي سيناء فهو نتيجة نجاح مصر في سياساتها و هي ايضا بذلك تثبت اعتراف إسرائيل بحق مصر في السيطرة علي اراضي سيناء الحبيبة ويثبت أيضا لجميع الأطراف قوة مصر مكانتها في وضعها الجديد بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي...وأيضا تعطي شهادة وفاة للخطة التي كانت تسمي بصفقة القرن...و هي ايضا تشجع علي استمرار الاستثمار في سيناء ..وفي راينا ان التعديل هو تعديل عادل حيث روح حرب ٧٣ التي تتوارث جيل بعد جيل ومن نصر الي نصر فنري بعد نصرنا في ثورة ٣ يونيو نجد نصرنا علي الإرهاب في سيناء وغيرها وان وضع مكانة مصر و قواتها المسلحه في موقع الريادة العربية و الإفريقية...
ليعلم الجميع ان الله سبحانه و تعالي حامي مصر ليوم الدين رغم انف الفسدة والحاقدين...
التوقيع أعضاء الحزب الجمهوري المصري تحت التأسيس عنهم
لواء محمد عبد العظيم عبد الرحمن
رئيس و مؤسس الحزب الجمهوري المصري.
